ويعمل كيسلوف في مناجم التعدين في شمالي شرق روسيا، ويعتبر التصوير مهرباً ومتنفساً حقيقياً له من ضغط الحياة اليومية كما يقول : "أحب الانطلاق لأماكن بعيدة عن البشر وزحامهم وقضاياهم، ومراقبة الحياة البرية".
ونشر كيسلوف من قبل مجموعة فوتوغرافية للذئاب والدببة والأيائل، لكنه يقول إن الثعالب "فضولية بطبيعتها ومليئة بالحيوية، فتقترب مني ولذا أستطيع تسجيل أجمل مشاهدها".
ويعتبر كيسلوف أن سر الثعالب، هو جمالها الفريد وروحها المغامرة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق